بطلنا يجد الراحة في أحضان زوجة أبيه بعد ليلة من الشرب الثقيل. والده بعيدًا، وزوجة أبيه هي الوحيدة التي بقيت لتهدئته. ولكن مع مرور الليل، تأخذ محادثتهما منعطفًا ساخنًا، مما يؤدي إلى لقاء غير متوقع. التوتر بينهما واضح، والهواء كثيف برغبات غير معلنة. البرسيم بالتيمور، الابن الزوجي، لا يستطيع مقاومة إغراء زوجات أبيه المنحنيات المفتولة، حضنها الوفير وتأخرها المستدير. بينما يستسلم لرغباته، ترد بالمثل، تستكشف جسده بحماس يطابق جسدها. ذروة لقاءهما ترى زوجة الأب كلوفرز تأخذه بعمق داخلها، وهو عمل محظور يتركهما كلاهما بلا أنفاس. هذه قصة ثمرة محرمة، حيث الخط بين زوجة الأب وابنها يطمس، وحيث لا تعرف المتعة حدودًا.