في لقاء ساخن، يجد جندي آسيوي شاب نفسه في غرفة مستشفى، ليس للعناية الطبية، ولكن لنوع مختلف من العلاج. يقرر الطبيب، غير قادر على مقاومة جاذبية المرضى من الشباب والضعف، الاستفادة من الوضع. يبدأ بفحص أصول الجنود، جسده الناعم والمتين ومؤخرته الضيقة، قبل أن يأخذه من الخلف، ويغرق بعمق في حفرته الشهوانية. يئن الجندي من المتعة، ويتلوى جسده تحت لمسة خبير الطبيب. ثم يقلبه الطبيب ويواصل اعتداءه المتواصل، ملئه بشغف خام. تأتي الذروة عندما يأخذ الطبيب الجندي في وضعية تبشيرية، يملأ إطلاق سراحه فم المرضى. يترك الجندي يلهث، وتدلك جسده، ويملأ فمه ببذور الأطباء. هذه قصة متعة محرمة، حيث الخط بين الطبيب والمريض يشوش، مما يؤدي إلى لقاء متوحش وغير مقيد في القاعات المقدسة في غرفة المستشفى.