راقصتان تتلاشى الموسيقى ويكشفان عن نواياهما الحقيقية، يشاركان في لقاء عاطفي. صديقهما، رجل محظوظ، يشاهدهما وهما يجلسان فوقه، يركبانه بقوة وعمق. بمجرد أن يسخن العمل، تدخل زوجة أبيه الغرفة، وتتسع عيناها للمنظر أمامها. مفتونة، تنضم، تأخذ واحدة من الراقصات إلى الجانب لثلاثة اتجاهات مثيرة. والد الزوج، لا يريد أن يفوت المرح، ينضم إلى العمل، يتبعه عمه وأفضل صديق له. مجموعة الأصدقاء، المنخرطة الآن بشكل كامل في المغامرة المتشددة، تتناوب على إسعاد بعضهما البعض، وتترك قيودهم الجامعية وراءهم بينما يستسلمون لرغباتهم. المشهد يتوج بذروة مجنونة، تلتقط الكاميرا كل تفاصيل صريحة للقاءهم الذي لا يُنسى.